بيموت فيكى
حارب عشان تراب أرضك وأنت نستيه
خارج والموت كان هناك مستنيه
كان فاكر إن بدمه راح يحرر مظاليم
مكنش يعرف إن اللى انكسر إستحالة يرجع
تانى سليم
كان عاشق هايم فى أراضيكى
كان كل حلمه إنه بدمه يفديكى
إختارك وفضلك على الغربة والبعاد
بس الصوت اللى سمعه كان صوت زناد
اللى افتكر إنه كسب طلع خسران
واللى خاف هو اللى عاش فى أمان
صوت الظلم دا كان مسموع
وكلمة الحق ديه شىء ممنوع
الفرق بين الائتلاف والاختلاف
حرف يفرق بين ضدين
واحنا لايمكن نئتلف مع اللى باعوا حلم
الحالمين
خرجوا الابطال وحلمهم كان فى إيديهم
كما العكاز
وحبهم ليكى يا بهية كان حقيقة مش كدب
ولا مجاز
مات ومبقاش فارق معاه نقول مات عشان
إيه
ولا الدوله هتقدر حياته وتعمل معاشه
كام جنيه
لكن فى النهاية
اللى مفروض عليكى ومنزل دمعتك
مسيرنا فى يوم هنغيره ونشوف لحظة فرحتك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق